تسود القرى في غرب ليبيا حالة من الخوف على الثروة الحيوانية، بسبب ازدياد انتشار مرض «الحمى القلاعية»، بشكل كبير مما أضطرها إلى إغلاق عدد من الأسواق الأسبوعية.