رفض عمال شركة بوينغ في منطقة سياتل بشكل حاسم أحدث عرض عقد قدمته شركة الطيران الأمريكية العملاقة، مما أدى إلى تمديد إضرابهم الذي دام ستة أسابيع تقريبًا.