ستكون ألمانيا الخاسر الأكبر إذا أشعلت رئاسة ترامب حربًا تجارية متبادلة بين الولايات المتحدة وأوروبا، حيث قد تصبح القوة الصناعية الألمانية التي كانت محل  تأثير كبير في السابق نقطة ضعف حادة.