ستبقى غزة كلمة السر لتصعيد الأحداث في المنطقة أو تهدأتها، بعد أن تم ربط كل خيوط التوتر، بالنار المشتعلة في القطاع. يأتي هذا في الوقت الذي لا تؤشر فيه تطورات المشهد إلى حدوث اختراق يؤدي لتغيير الواقع المؤلم.