بدأت عاصفة التضخم التي هزت الاقتصاد العالمي بالسنوات الأخيرة في الهدوء، فيما تلوح في الأفق أزمة جديدة تهدد بإعادة الاقتصاد إلى دوامة الأزمات، إذ أن تراكم الديون العالمية وصل إلى مستويات قياسية وخصوصاً على المستوى الحكومي.. هذا التراكم الذي تفاقم خلال فترة الجائحة وما تلاها من ركود اقتصادي، أصبح الآن محور اهتمام الاقتصاديين وصناع القرار.