يتجه الأميركيون هذا الأسبوع إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم المقبل، وسط تنافس حاد سيحدد ملامح السياسة الداخلية والخارجية للبلاد، ويؤثر بشكل كبير على مستقبل الاقتصاد والأسواق العالمية.