يحبس الأوروبيون أنفاسهم انتظاراً ترقباً لما سوف تسفر عنه نتائج الانتخابات الأميركية، وما إذا كان سيتم حسمها لصالح الرئيس السابق دونالد ترامب، أو نائبة الرئيس الحالي كامالا هاريس.