السباق الانتخابي الحالي هو الأصعب بالنسبة للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس. التي نزلته متأخرة، وواجهت منافسًا قويًا في بيئة قاتمة، وأمامها ناخبون يتطلعون إلى التغيير، وغاضبون من اتجاه البلاد والاقتصاد.