قدمت الإدارة الأميركية خلال تولي دونالد ترامب الرئاسة من 2016 حتى 2020، خدمات كبرى لإسرائيل، كان أبرزها نقل سفارة واشنطن إلى القدس والاعتراف بسيادتها على الجولان المحتل، لكن الوضع في ولاية ترامب الجديدة قد يكون مختلفا.