تثير عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب للبيت الأبيض قلق الدول الأوروبية نظرا للتداعيات الاقتصادية والأمنية المترتبة على ذلك، مع علامات استفهام تتعلق بدور أشخاص ساندوا الفائز على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وفي مقدمتهم الملياردير إيلون ماسك.