في أعقاب فوز الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، عادت الأنظار مجددا إلى مستقبل العلاقات بين موسكو وواشنطن، وسط توقعات بإمكانية حدوث تغييرات في السياسة الخارجية الأميركية، ولكن ضمن قيود معينة.