أقدم شاب عراقي مقيم في مدينة سان دييغو في ولاية كاليفورنيا الأميركية، على تحويل مرآب منزله إلى "متحف عراقي صغير"، يضم مقتنيات وصفها "بالتاريخية"، من ذكريات الأجيال السابقة التي نشأت في العراق.