كشفت وثائق رفعت عنها السرية مؤخرا، أن الملكة إليزابيث الثانية لم تكن تعرف أن مستشارها الفني في القصر تجسس لصالح السوفيت، لأن مسؤولي القصر لم يرغبوا في إضافة المزيد إلى مخاوفها.