مع عودته إلى البيت الأبيض، ربما تتسارع وتيرة الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في ولايته الأولى، ضد الصين، ليجد العالم نفسه في مواجهة توترات غير مسبوقة بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم.