مع انتشار أخبار مفادها بأن ميشيل أوباما لن تحضر حفل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب رفقة زوجها باراك، أثيرت العديد من الأسئلة بشأن العلاقة التي تجمع الثنائي.