أثارت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان جدلا متجددا حول طبيعة دور باريس، الذي يبدو أنه يسعى لتجاوز الدور التقليدي كوسيط إلى شريك رئيسي في إعادة تشكيل التوازنات اللبنانية.