في عصر الإبداع الرقمي المتسارع، حيث تتنافس ملايين مقاطع الفيديو التي يتم نشرها عبر مختلف المنصات على جذب الانتباه، يظل جزء كبير من الفيديوهات التي يعدها صناع المحتوى، حبيسة الأجهزة أو تُلقى جانباً كمحتوى مهدور.