لقي الآلاف من الأجانب الذين تم تحريرهم من مراكز الاحتيال على الإنترنت في ميانمار مصيرًا غامضًا على الحدود مع تايلاند، بعد حملة متعددة الجنسيات ضد هذه المراكز التي تديرها عصابات إجرامية.