تواصل الأسهم الأميركية هيمنتها على الأسواق العالمية مدفوعة بزخم قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ما يعزز مكانة وول ستريت كلاعب مهيمن في المشهد الاستثماري.