زعمت تقارير أمريكية، أن شركة "بي إيه سي" المجرية التي ارتبط اسمها بتفجير أجهزة "البيجر" في لبنان، يوم الثلاثاء والأربعاء، ليست سوى جزء من "واجهة إسرائيلية".