نما القلق أخيرا حول ما إذا كان من الممكن استخدام الأجهزة الإلكترونية الذائعة الاستهلاك، لإلحاق الأذى الجسدي بأشخاص غير منتبهين، وذلك بعد معاناة لبنان من هجمات قاتلة، شهدت انفجار أجهزة اتصال محمولة أمس الأربعاء، وآلاف أجهزة النداء "البيجر"، في وقت واحد، مما أسفر عن مقتل عشرات الأشخاص، بما في ذلك طفلين، وإصابة ما يقرب من 3000 شخص في اليوم السابق.