على غرار ما حدث في عام 2018، تسعى جمعيات حقوقية نسوية في المغرب إلى مواجهة التحرش الجنسي بـ"الصفارت" لكي يصفّرن النساء كلما تعرضن للمضايقة والتحرش، ومن ثمّ فضحُ المتحرش أمام الملأ وتسريع التدخل من طرف الجهات المختصّة.