نجح العلماء في تجميع صورة للبنية الأرضية لقاع المحطيات وتقدير خصائصها الفيزيائية، باستخدام الموجات الزلزالية، والتي تسافر لآلاف الأميال تحت سطح الأرض، وبالاعتماد على الخاصية الكيميائية التي تؤكد أن سرعة الموجات وانحناءها وانتشارها، تتغير بناءً على كثافة أو درجة حرارة أو بنية المادة التي تمر بها.