وصل التوتر بين الجزائر وفرنسا إلى مستويات متقدمة، في ظل تحذيرات من إجراءات اقتصادية إضافية يحتمل معها "القطيعة" حال استمرار نهج فرنسا الحالي تجاه الجزائر، وعدم استيعابها الرسائل، وفق خبراء.