تروي أم نازحة إلى بيروت من بلدة معركة في جنوب لبنان، لوكالة "سبوتنيك" قصتها كيف تذهب كل يوم إلى الشاطئ لتدريس ابنتها، في محاولة لتخطي الرعب والتهجير والبطالة.