عملت مصر على مدار سنوات طوال من أجل تجهيز المقر الرئيسي لإنشاء المتحف المصري الكبير، وأنفقت ملايين الدولارات لتجهيز أكبر صرح أثري في الشرق الأوسط والعالم، مزود بأحدث التقنيات، وبذلت الجهة المنفذة للمشروع جهودا كبيرة لاستكمال المتحف وفتحه للزوار.