كشفت ورقة بحثية جديدة أجراها فريق من العلماء، تضمنت مجموعات ضخمة من البيانات البشرية عن المتغيرات الجينية التي تؤدي إلى ولادة البشر بنسبة جنس 1:1، وتختبر القواعد البيولوجية والنظرية لنسبة الجنس.