أجرى علماء من جامعة أريزونا الأمريكية وجامعة فيينا النمساوية أبحاثا حول ميكروبيوم الأمعاء، أحدثت ثورة في علم التغذية، حيث يمكن أن يكون لها التأثير نفسه لعقاقير علاجات السمنة.