أثر مرض التهاب الدماغ الخمول، أو "مرض النوم"، على مليون شخص في جميع أنحاء العالم، أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى، ثم اختفى وظل لغزًا طوال القرن الماضي، والسؤال الذي لم تتم الإجابة عليه أبدًا هو ما الذي تسبب فيه.