في خطوة اعتبرها البعض "مغازلة" للشعب الجزائري، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، اعتراف فرنسا رسمياً بمسؤوليتها عن اغتيال أحد قادة الثورة الجزائرية العربي بن مهيدي في مارس/آذار 1957.