ثبتت السلطات الأمنية الأمريكية، مرفقات أمنية جديدة، حول البيت الأبيض، ومقر إقامة نائبة الرئيس كامالا هاريس، والعديد من المؤسسات الأخرى، وبدأ أصحاب الأعمال في إغلاق النوافذ والأبواب، وسط اضطرابات محتملة تتعلق بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.