شهدت مصر جدلا واسعا خلال الأسابيع الماضية قبيل مراجعة صندوق النقد الدولي حول سعر صرف الجنيه أمام الدولار، وتباينت الآراء بين فريقين أحدهما يرى أن هناك تعويم جديد قادم، والفريق الآخر يخالف هذا الرأي ويرى أن أكثر ما يمكن حدوثه هو تحريك طفيف لسعر الصرف، نظرا لارتباط ذلك بالأوضاع السياسية والتضخم.