اكتشف فريق من العلماء أن المخ ليس المسؤول الوحيد في جسم الإنسان عن عملية تخزين وحفظ الذكريات، حيث تبين لهم أن خلايا من أجزاء أخرى من الجسم تؤدي أيضًا وظيفة الذاكرة، مما يفتح آفاق جديدة لفهم كيفية عمل الذاكرة وخلق القدرة على تعزيز التعلم وعلاج الأمراض المرتبطة بالذاكرة.