وجهت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، لرئيس الأركان السابق للجيش الإسرائيلي غادي آيزنكوت، عقابا قاسيا، خلال عام واحد من الحرب الإسرائيلية على القطاع، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل ابن شقيقته شمالي قطاع غزة، وذلك بعد مقتل نجله وابن أخيه في الحرب المتواصلة ضمن القطاع.