في عام 1960، وقع بين يدي أحد جامعي التحف الخاصين وعاء مهملا ومعروضا للبيع في معرض ماجد ساميدا للفنون، ولكن بعد فترة اكتشف الرجل أن الوعاء يعود للمصريين القدماء ويخفي في تجويفه قصة أسطورية.