يواصل الحرفي هشام محمود الخالدي، خلف آلته القديمة، حياكة الكوفيات الفلسطينية، استجابة للطلب الكبير الذي تضاعف خلال العام الأخير، على خلفية الحرب الدموية التي تشنها إسرائيل على غزة وعموم فلسطين.