تعوّل الحكومة التونسية على إعادة الديناميكية الاقتصادية لقطاع الفوسفات، الذي كان يمثّل مصدرا مهما للعملة الصعبة للبلاد في السنوات التي سبقت الثورة، قبل أن يشهد تقهقرا ملحوظا من حيث الإنتاج والتصدير لأسباب هيكلية واجتماعية.