بعد اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، ازدادت المخاوف الفلسطينية من حملة إسرائيلية محتملة تجاه توسيع رقعة الاستيطان في الضفة الغربية.