تزامنا مع انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات في اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، برزت تساؤلات حول محاولات إسرائيلية لفرض ما سمي بـ"النموذج التونسي" على حركة حماس، والذي يحيل إلى نفي قادتها مقابل إنهاء الحرب في غزة.