صرح أمير داوود، مدير دائرة التوثيق والنشر في "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" الفلسطينية، بأن "الضفة الغربية بالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية، التي لا تزال مستمرة في قطاع غزة، باتت ساحة للاعتداءات والانتهاكات بكافة تفاصيلها وأنواعها".