هزت عاصفة شمسية هائلة الأرض بقوة، في مايو/ أيار 2024، لدرجة أن آثارها كانت محسوسة حتى في قاع المحيطات، وفي أعقاب سيل من نشاط التوهج على الشمس، ضرب كوكبنا انفجار قوي من الجسيمات الشمسية، التي هزت مجالنا المغناطيسي، وغمرت سماءنا بمجموعة من الألوان المتلألئة، حيث وصل الشفق القطبي إلى خطوط عرض أدنى بكثير من المعتاد.