أكدت الجزائر رفضها ما وصفته بـ"لغة التهديد والابتزاز"، التي تستخدمها فرنسا، مشيرةً إلى أنه يجب على باريس اتباع القنوات الرسمية المتفق عليها بين البلدين لمعالجة القضايا الثنائية.