كشف باحث روسي بأن القطع الأثرية التي تم جمعها في السودان، قد تلقي ضوءا جديدا على أسئلة حول تدجين الماشية، مضيفا أنها قد تساعد في تحديد ما إذا كانت الماشية الموجودة في مصر والسودان، قد تم تدجينها أصلا في جنوب غرب آسيا والشرق الأوسط أو ما إذا كانت أفريقيا لديها مركزا مستقلا لتدجين الماشية.