وعد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، في خطاب أمام حشد يقارب 2000 شخص، بعدم الاستسلام والتراجع في مواجهة التطرف الإسلامي، واصفاً الإسلاموية بـ"السم الذي يهدد الجمهورية".