في الوقت الذي تواصل فيها بعض الدول تصدرها لمؤشرات السعادة والرضا لدى شعوبها، تواجه دول أخرى ظروف قاسية وصعوبة في توفير الحد الأدنى من الخدمات الأساسية اللازمة لحياة مواطنيها.