سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على الفارق بين حملتي نائبة الرئيس، كاملا هاريس، والرئيس السابق، دونالد ترامب، على الإنفاق على الإعلانات عبر الإنترنت،والتي قد تكون مؤثرة على التصويت في الانتخابات الرئاسية.