في نهاية شهر أغسطس، انتشر على نطاق واسع، فيديو تدعي فيه امرأة أنها كانت ضحية لحادث سيارة وصدم من قبل المرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس.