مع الإعلان عن مقتل الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، إثر غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت، خرجت احتفالات كبيرة في مدينة إدلب شمالي سوريا، لتسلط الضوء على التأثير السلبي الكبير أو ما يمكن وصفه "بالتدمير" الذي سببه انخراط الحزب في تلك الحرب دعما لنظام الأسد.