فتح مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الباب واسعا للتساؤلات عن تداعيات غيابه على منطقة الشرق الأوسط، وهل يمثل رحيله ضربة استراتيجية كبرى لما يُسمى محور الممانعة التي تقوده إيران وكيف ستتعامل الدول العربية الفاعلة مع هذا الحدث؟