مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة التي سوف تجري فصولها في، الخامس من نوفمبر، واشتداد الحملات بين المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، ومنافسته الديمقراطية، كامالا هاريس، فإن كل منهما يسعى جاهداً لكسب تأييد الناخبين من العديد من الأعراق والأوساط لاسيما الشباب والنساء واللاتينيين والأميركيين من أصل أفريقي باعتبارهم مفتاحا للفوز.